أجــيــال- الجالية السودانية بمصر Headline Animator

السبت، 9 يوليو 2011

شريط أخبار النفط فى الشهور الأخيرة



شريط أخبار النفط خلال الشهور الماضية 

مجموعة من الأخبار تمثل محطات خلال الفترة من أكتوبر(2010) الماضى إلى بدايات هذا الشهر (شهر يوليو2011) ننقلها عن عن مصادرها الإعلامية كما هى ، حيث توالت الأخبار من الخرطوم حول الإكتشافات البترولية فى المناطق الشمالية وذلك قبيل عقد الإستفتاء فى (9 يناير 2011) ثم تلتها فى فبراير وبعد ظهور نتائج الإستفتاء التى انحازت للإنفصال فجاءت الأخبار باكتشافات البحر الأحمرـ وقبيل اعلان دولة الجنوب جاءت محطتين الأولى تهديدات الرئيس البشير بوقف ضخ البترول الجنوبى عبر الأنابيب نحو تصديره الأمر الذى اعتبرته الحركة الشعبية غير مقبول ورأت فيه محاولة ضغط لرفع سقف التفاوض بين الطرفين ثم جاءت المحطة الأخيرة فى الصين حيث وقعت اتفاقات لم يكشف عن تفصيلها ورفض وزير الخارجية على كرتى توضيحها.

احتياطى كبير للبترول فى الشمال ومناطق أخرى

أكتوبر 2010
الخرطوم: كشفت لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان عن معلومات تفيد بوجود احتياطي كبير للبترول في الشمال ومناطق أخرى، فيما أكدت شركات تنقيب للجنة أن النسبة المستهلكة من البترول في السودان 23% فقط.
ووفقا لما ورد بجريدة "الرأى العام" السودانية أشارت المعلومات التي تحصلت عليها اللجنة عن وجود احتياطي للبترول في مناطق عديدة في الشمال ودارفور والبحر الأحمر، وأكدت الشركات للجنة أن البترول في الشمال يحتاج الى دعم مالي كبير وشركات لاستخراجه.
ولفتت المعلومات إلى أن البترول في الشمال لا يقل عن الموجود في الجنوب، وأكدت شركات للجنة أنّ عمليات التنقيب عن البترول محكومة باتفاقيات دولية لذلك لن تتأثر بنتائج الاستفتاء.
وقال جون قرناي نائب رئيس لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان:" إن البترول في السودان حسب المعلومات التي تحصلت عليها اللجنة يحتاج إلى تنقيب ومستثمرين".
وأشار جون إلى لقاءات واسعة عقدتها لجنته مع شركات للتنقيب عن البترول.
وشرعت لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان في التقصي حول الأسباب التي تحول دون استخراج احتياطي البترول الموجود في الشمال ومناطق أخرى.
وقال ياسر أبو كساوي رئيس لجنة النفط الفرعية:" إن اللجنة ستبحث حول ما إذا كانت هناك قوانين مقيّدة لهذا الأمر أو إن كان هناك إحجام من الشركات أو أي أسباب أخرى"

تدشين مرافق نفطية بالشمال

1 ديسمبر 2010
على عثمان
دشّن نائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه الأربعاء، مرافق نفطية جديدة بالشمال بحوض الفولة الواقع جنوب كردفان، تضيف 30 ألف برميل يومياً ليصبح الإنتاج الكلي  من النفط 500 ألف برميل يومياً بدلاً عن 470 ألفاً.
وأكّد طه لدى مخاطبته الاحتفال الذي نظمته شركة "بتروإنرجي" للبترول بموقع الشركة الأربعاء، أن هذا الإنجاز يرد به السودان على المتشككين في المستقبل الواعد للبلاد في حالتي الوحدة والانفصال، مؤكداً أن عزم أبناء  السودان سيفشل ما سماه  مؤامرات الأعداء كافة.
واعتبر إنتاج 30 ألف برميل يومياً إضافة حقيقية لموارد الدولة المالية، مؤكداً مضي الدولة في اتجاه التنمية دون تراجع.
وتعهّد طه بتوفير الأمن والسلام والبيئة المواتية للعمل للعاملين كافة بالحقول المختلفة، كاشفاً عن حزمة من الترتيبات ستقوم بها القوات المسلحة والأجهزة المختلفة لاستدامة الأمن بمناطق البترول بغض النظر عن نتائج الاستفتاء.
وامتدح نائب رئيس الجمهورية أداء الشركات في مجال تقديم الخدمات والتنمية، داعياً إلى تدريب المواطنين على وسائل كسب العيش والمساهمة في تغيير حياة الناس لإقامة المشاريع الرائدة والنموذجية من زراعة وصناعة وتربية الحيوان.
وطمأن طه الشعب السوداني بأن العلاقات الخارجية تتطوّر نحو الأفضل، مرحّباً بالشركاء من الدول الصديقة والشقيقة في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية والسدود والتقانات المختلفة، واصفاً النموذج الصيني بالمتفرّد في الصداقة.
من جانبه، أكد د. لوال دينق أشويل وزير النفط أن الإنتاج بحقل الفولة ارتفع من 40 ألف برميل إلى 70 ألف برميل في اليوم. وثمن جهود الشركات الوطنية العاملة في قطاع النفط بالتزامها بإنفاذ المشاريع في موعدها خاصة شركة "أساور" التي نفّذت مشاريع حقول الفولة الجديدة.
مصادر اعلامية ديسمبر 2010


شركة صينية: كميات بترول كبيرة بدارفور

سونا – الشروق 17 دييسمبر 2010
كشف مدير الشركة الصينية الوطنية للبترول العاملة في مجال تنقيب البترول بالسودان كنج جيان، عن وجود كميات كبيرة من البترول في ولايات دارفور خاصة في شمال الإقليم ووعد بتنقيب واستكشاف البترول في المنطقة.
وأشار جيان لدى مخاطبته احتفال محلية الفاشر يوم الخميس بافتتاح منشآت شيدتها منظمة أم الفقراء الخيرية بدعم من شركته، إلى الطفرة التنموية الكبرى التي يمكن أن تحدث بولايات دارفور عن طريق إنتاج النفط.
وأشاد جيان بالتطورات الإيجابية الكبيرة التي طرأت على الأوضاع الأمنية والإنسانية بشمال دارفور.
وأعلن جيان أن المشاريع التعليمية الجديدة التي تم افتتاحها بمدينة الفاشر تعد ضربة البداية لدعم المزيد من المشاريع بدارفور خلال المرحلة المقبلة.
من جانبه، أكد منسق المشاريع بجمعية أم الفقراء محمد صالح، أن الشركة الصينية الوطنية للبترول خصصت مليون دولار في العام الأول للمنظمة، تم تخصيص نسبة 50% منه للتعليم في دارفور، وقال إن المنظمة ستتحول في الفترة القادمة لتقديم الخدمات في المجال الصحي.


نفط البحر الاحمر : بشريات جديدة فى طريق الصناعة النفطية السودانية

6 فبراير 2011
بإكتشاف وحفر أول بئر نفطى بحرى فى أعماق البحر الاحمر ضمن مربع (15) الذى تتولى التنقيب فيه شركة البحر الاحمر للبترول ، والذى شهد بداية العمل فيه السيد / الزبير احمد الحسن وزير الطاقة والتعدين ، والسيد محمد طاهر ايلا والى البحر الاحمر وعدد من القيادات بالوزارة والولاية وشركات البترول تكون قد دخلت البلاد مرحلة جديدة من مراحل صناعة النفط
وبحسب وزير الطاقة فإن مربع (15) بالبحر الأحمر كان به عدد من الأبار تصل الى (4) ، وان شركه البحر الاحمر عبارة عن كونسيرتيوم يضم كل من شركة بتروناس الماليزية ، النيل الكبرى للبترول الصينية الإكسبرس النيجريه ، وسودابت السودانيه بالاضافه لمجموعة الشركات السودانيه (آيتكان). وأوضح الوزير أن الشركة قد اجرت عدداً من المسوحات ثنائية الابعاد بالبر ، وعلى ضوئها تم حفر بئرين استكشافية (طوكر ، تلا تلا )، وان البئر الحاليه تبعد حوالى (10) كلم من ميناء بشائر الأولى ، وبدأ العمل بها قبل اسبوع ويتوقع الفراغ منها خلال شهرين بعمق (3800 متر) ، بعدها ستجرى دراسات لتحليل النتائج التى تفضى لشواهد غاز أو بترول وبعدها سيتم حفر البئر الثانية
وعبر الوزير عن امله فى ان تكلل الجهود بوجود احتياطى غاز أو بترول وبشر السيد / وزير الطاقة فى لقاء جمعه بالوفد الاعلامى المرافق له خلال زيارته للبحر الاحمر باكتشافات جديدة للبترول والغاز بولايات السودان المختلفة ، والمتمثلة فى مربع (6) ومربع(12) بدارفور ، ومربع 5 ، 7 جنوب كوستى تابع لشركة بترودار ، مشيراً الى اكتمال الحفر التطويرى ليصل الأنتاج الى (500) الف برميل فى اليوم
واضاف ان مربع 17 ، 2 بدارفور بها شواهد بتروليه ، بجانب مربع (8) بالدندر الذى تم فيه حفر بئرين لانتاج الغاز للاستفادة منه فى توليد الكهرباء
وأكد وجود اكتشافات جديدة فى مربعات 1 ،2، 4 جنوب بحر العرب والذى تتولى العمل بها شركة النيل الكبرى للبترول ، ويتوقع وجود كميات مقدرة من النفط بها
ان اتجاه البلاد نحو استغلال كافة الموارد النفطية الموجودة فى باطن الارض وحتى التى داخل البحر دليل على وجود ارادة قوية دافعة للانجاز فى هذا المجال الذى قطع فيه شوطاً أذهل الكثيرين ، وأن اكتشاف وبدء الحفر فى داخل البحر الاحمر له عدة دلالات وميزات بالحساب التجارى ، والموقع الجغرافى لميناء بورتسودان " ميناء التصدير الأول بالبلاد كما ان التوجه نحو استغلال بترول شمال السودان يطمئن الكثيرين الذين يخشون من ان يذهب انفصال الجنوب عند الاستفتاء بثروات السودان ، وعلى رأسها النفط الذى توجد معظم حقوله الان بالجنوب
ولعل الحقيقة التى لا مراء فيها أن السودان بجهاته المختلفة يرقد فى بحيره من النفط فضلاً عن المعادن الاخرى وعلى رأسها الذهب والنحاس فقط يحتاج لتضافر جهود ابنائه لإستغلال هذه الموارد العظيمة
منشور رماة الحدق فى 6 فبراير


تهديدات البشير بإغلاق خط انابيب النفط

مصادر -23 يونيو 2011
عمر البشير
صعدت الخرطوم من لهجتها حيال جنوب السودان حول قضية النفط، حيث هدد الرئيس السوداني عمر البشير بحرمان الجنوب من استعمال البنى التحتية النفطية في الشمال وإغلاق خط أنابيب النفط إذا رفض الجنوب سداد رسوم النقل أو مواصلة اقتسام عوائد النفط بعد الانفصال الشهر المقبل.. وهو ما قابلته حكومة الجنوب بالتنديد والرفض.
وبينما وصفت حكومة الجنوب تهديدات البشير بأنها «غير مسؤولة»، واعتبرت خيارات الرئيس السوداني «كروتاً لرفع سقف التفاوض» بشأن بترول الجنوب. قال البشير أمام حشد في بور سودان الواقعة على ساحل البحر الأحمر: «إما أن يستمر اقتسام النفط بين شمال السودان وجنوبه أو أن الشمال سيحصل الرسوم على أي برميل يمر في أراضيه.. وإذا لم يرغبوا في ذلك فإنه سيغلق خط الأنابيب». في غضون ذلك، دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى وقف فوري لإطلاق النار في جنوب كردفان، واصفاً الوضع بــ«المريع» في هذه المنطقة التي تشهد معارك بين القوات الجنوبية وجيش الخرطوم المتهم بالتطهير الاثني.

الرد على تهديد البشير بإغلاق أنابيب النفط

23 يوينو 2011
سلفاكير ميارديت
جوبا:وكالات:  اتهمت الحركة الشعبية، الحكومة برفع سقف التفاوض بشأن بترول الجنوب للحصول على ميزات مختلفة.وقالت الحركة ، ان استخدام الحكومة لبعض «الكروت» لن يجبرها على التخلي أو التنازل عن حقوق الجنوب، مشيرة الى أنها تملك كافة الخيارات، «وبالتالي لا يهمنا ما تبثه الخرطوم حول البترول أو أية قضية من القضايا».وقال الناطق الرسمي باسم الحركة يان ماثيو، للجزيرة نت ،ان المؤتمر الوطني يدرك أنه «يعيش في نهاياته مما يجعله معتمدا على المال والقوة في ادارة شؤون السودان»، مشيرا الى أن الحزب لن يصمد أمام ما يواجهه من تحديات مستقبلية دون توفير المال للأمن.واعتبر أن خيارات الخرطوم «هي كروت لرفع سقوف لن يجبرنا على قبولها لأنه لا يملك الحق في المطالبة بها أو الاصرار عليها»، مضيفا أن قادة الجنوب ليسوا تلاميذ حتى يملى عليهم ماذا يفعلون، بحسب قوله.وكان الرئيس عمر البشير قد هدد الجنوب باغلاق الخط الناقل للنفط الجنوبي، اذا رفضت جوبا أحد الخيارين، اقتسام النفط مع الشمال كما هو قائم الآن أو دفع الجنوب القيمة الكاملة من رسوم وضرائب للشمال في عبور النفط الجنوبي بأنابيبه وأراضيه

الصين تنقب عن البترول فى شمال السودان

مصادر: 2 يوليو 2011 
اسماعيل المتعافى
أعلن  الدكتور إسماعيل المتعافي وزير الزراعة السوداني أن زيارة الرئيس عمر البشير للصين خلال الأيام الثلاثة الماضية شهدت توقيع اتفاقيات بين البلدين تقوم بمقتضاها الصين بالتنقيب عن النفط في شمال السودان وزيادة الإنتاجية.
وقال المتعافي في تصريح لوكالة السودان للأنباء إنه اتفق مع الجانب الصيني علي تكرار تجربتيها الناجحتين بالسودان في مجالي التعدين والزراعة ، مبينا أن بكين ستبعث بخبراء وشركات لتطوير الصناعة والتعدين والاستثمارات الزراعية بالسودان .
وأكد الوزير أن الصين مهتمة بتطوير علاقاتها مع السودان واستمرار التعاون معه في كافة المجالات ، موضحا أنها  ستقوم بجدولة ديونها علي السودان وأنه تم خلال الزيارة تقييم للتعاون السابق بين الدولتين الذي وصفه بالناجح بكل المقاييس.
وكان المتعافي عاد إلى الخرطوم صباح  أمس  ضمن الوفد الذي رافق الرئيس البشير خلال زيارته للصين .


هناك تعليق واحد: